قبل استخدام الحبوب يجب أن تخبر الطبيب عن تاريخك المرضي سواء كنت تعاني من وجود أمراض في المعدة أو الأمعاء.

تعد عملية الإجهاض واحدة من أكثر المحادثات الحساسة في المجتمع، وتشكل خيارًا صعبًا يتطلب النظر في جوانب كثيرة من حياة النساء. وكثيرًا ما تواجه النساء اللاتي يختارن الإجهاض التحديات النفسية والمشاعر المتناقضة بشأن قرارهن الحساس والمهم هذا، وقد ينتظرن الكثير من التفاعلات والتعليقات السلبية القادمة من الأفراد المحيطين بهن.

في البداية، تتكون حبوب الاجهاض من مكون واحد وهو ميزوبرستول وتعمل تلك الحبوب على تنزيل الحمل بشكل امن عبر توليد انقباضات في الرحم تشابه تلك التي في عملية الولادة.

يحب التأكد عدم وصول الحمل الأسبوع الثاني عشر لأن مفعولها يكون أسرع قبل الأسبوع الثاني عشر.

ردود فعل تحسسية شديدة: في حالات نادرة، قد يحدث رد فعل تحسسي شديد تجاهه مثل صعوبة في التنفس أو تورم في الوجه والحلق. هذه الأعراض تتطلب عناية طبية فورية.

حدوث مشاكل في الدورة الشهرية وعدم انتظامها أو حدوث نزيف مهبلي.

أما الحبوب المقلدة، فقد تكون أقل فعالية أو قد لا تُحدث أي تأثير على الإطلاق، وفي بعض الأحيان قد تشكل خطرًا على الصحة بسبب احتوائها على مواد غير معروفة.

 إلا أن، استخدام حبوب سايتوتك في حالات الحمل غير المرغوب فيه يتسبب في تحفيز الإجهاض، ويطلق عليه استخدام غير معتمد بالمرة.

– اغلب السيدات اللواتي يستخدمن حبوب الاجهاض يعودون الى طبيعتهم بعد حوالي اربعة وعشرين ساعة فقط.

تتنوع التحذيرات الظهرت عند استخدام حبوب سايتوتك بين آثار جانبية تنتهي بشكل بسيط، وآثار جانبية تؤدي إلى ظهور مضاعفات خطيرة، مثل نزيف الرحم وتمزق بطانة الرحم. كما يتعين على المريضة تجنب استخدام حبوب سايتوتيك إذا كانت تعاني من حالات مرضية مثل الأدمة الجلدية والتهابات المعدة والقولون العصبي، لأن استخدام هذا الدواء في هذه الحالات قد يؤدي إلى تفاقم الحالة الصحية للمريضة. 

هذا الدواء غير مناسب للمرأة المرضعة لأنها يمر في حليب الثدي.

يتم تناول حبوب سايتوتك في اول ١٢ اسبوع في الحمل ولا ينصح بتناولها بعد مرور أكثر من ١٢ اسبوع على حملك إلا بإذن الطبيب، ونؤكد ثانية أنه لابد من استشارة الطبيب، تابعي باقي المقال حتى تفهمين check here الاستخدامات الصحيحة لسايتوتك .

يوجد العديد من الآثار الجانبية التي قد تحدث عند تناول دواء سايتوتك، ومنها:

يسبب دواء سايتوتك انقباضات رحمية، لذلك يسبب الإجهاض، ولا يتم الإجهاض إلا تحت إشراف طبي ويستخدم في حالات تشوهات الجنين وعدم اكتمال نموه والخوف من وجود ضرر على صحة الأم أو الجنين من الحمل، ويمكن تحديد الضرر من قبل الطبيب، ونشدد على عدم تناول المرأة لأي دواء للإجهاض دون إشراف طبي، فقد تكون المضاعفات قاتلة، كالنزيف الشديد وتمزق الرحم، والإجهاض غير المكتمل، كما أنه لا يحق للمرأة بأي حال من الأحوال أن تزهق روحًا وتتخلص منها، فهذا من أبشع الجرائم وأكبر الكبائر، فهي لا تملك الحق بسلب حق الحياة من طفلها الذي لم يرى الدنيا، ولكن إذا أقر الطبيب بضرورة إجهاض الجنين بسبب وجود أمراض به أو خطورة علي الأم، يكون الإجهاض تحت إشراف طبي.